ذاك العشق ....
المغروس بأنياب
القدر
يثير تساؤلاتي..
منذ القدم والعشق
كان وليد
إجهاض لحظة
جميلة مليئة
بالسيطرة
على مهد الذاكرة
كبر وترعرع
باحضان الحياة
وبين خصيلات
الليل حتى
استباح اليوم
ضحكاته
فغدى اقرب
من وجع
اللاوعي
وابعده من تراتيل
الدهشة
والحيرة.
حين ألتقيتك لم أكن أعلم أن حبك سيصبح أدماني وانك ستمتلك علي وجداني لم اكن اعلم انك انت من سكن حروفي وانك تجلس على اعتاب كلماتي وان ك سكنت نبض شرياني شمعه الملك
تعليقات
إرسال تعليق