قصيدة التقيتها صدفة / بقلم الشاعر علي الوزان
التقيتها صدفة
منذ نعومة اضافرها
وحرير أضفارها
واحلامها الشقيه
وبرائة عينيها
تشعر معي بالامان
منذ كنا حتى كبرنا
وكلما التقينا تشعر
أنها عادت طفلة غنوجه
تلعب ... تتنط بين الزهور
حضوري يذكرها
بأجمل ايام العمر
وفي كل مره اهديها
وردة ياسمين
بيضاء كقلبها
فتهديني أبتسامة
تعودت عليها
اعشقها حد الكفاية
فيعود قلبها
لايام الزمن الجميل
واحلامها البريئات
معي تعود طفلة
تشعر بالامان
لاتخاف
ولا تخشى شئ
وكأن الكون
أصبح ورديا
في روحها وقلبها
كأنها لم تعاني يوما
و لاتألمت
ولا دق الحزن
على بابها
علي الوزان ///
منذ نعومة اضافرها
وحرير أضفارها
واحلامها الشقيه
وبرائة عينيها
تشعر معي بالامان
منذ كنا حتى كبرنا
وكلما التقينا تشعر
أنها عادت طفلة غنوجه
تلعب ... تتنط بين الزهور
حضوري يذكرها
بأجمل ايام العمر
وفي كل مره اهديها
وردة ياسمين
بيضاء كقلبها
فتهديني أبتسامة
تعودت عليها
اعشقها حد الكفاية
فيعود قلبها
لايام الزمن الجميل
واحلامها البريئات
معي تعود طفلة
تشعر بالامان
لاتخاف
ولا تخشى شئ
وكأن الكون
أصبح ورديا
في روحها وقلبها
كأنها لم تعاني يوما
و لاتألمت
ولا دق الحزن
على بابها
علي الوزان ///
تعليقات
إرسال تعليق