قصيدة طيور الشمس / بقلم الكاتب علأ الغريب
{ طُيُورُ الشَّمْسِ }
وَإِنْ تَعِبَتْ بَيَادِرُ الخَيْرِ
وَأَصْبَحْتُ مُثْقَلَةٌ
بِفُصُولِ سِنِينَهَا
تَثاءَبْتُ حَبَّاتُ القَمْحِ وَجَعًا
وَمِنْ بَيْنَ أَنِينِهَا
اِسْتَرْجَعَتْ عَيْنَاهَا
صَوَّرَ حَنِينَهَا
وَنَادَتْ بِالهَمْسِ
طُيُورُ الشَّمْسِ
كَيْ تُمَسِّحُ
فَيْضٌ عَرَق جَبِينِهَا
فَبِأَلَامَسِ
وَمَا أَجْمَلُ الأَمْسِ
أَخَاطَتْ لِطُيُورِهَا
مِنْ سَنَابْلِ عُرُوقُهَا
ثَوْبُ عُرْسٍ
وَشَرِبَتْ نَخْبَهُمْ
مِنْ كَأْسِ طِينِهَا
علاء الغريب / كاتب صحفي
وَإِنْ تَعِبَتْ بَيَادِرُ الخَيْرِ
وَأَصْبَحْتُ مُثْقَلَةٌ
بِفُصُولِ سِنِينَهَا
تَثاءَبْتُ حَبَّاتُ القَمْحِ وَجَعًا
وَمِنْ بَيْنَ أَنِينِهَا
اِسْتَرْجَعَتْ عَيْنَاهَا
صَوَّرَ حَنِينَهَا
وَنَادَتْ بِالهَمْسِ
طُيُورُ الشَّمْسِ
كَيْ تُمَسِّحُ
فَيْضٌ عَرَق جَبِينِهَا
فَبِأَلَامَسِ
وَمَا أَجْمَلُ الأَمْسِ
أَخَاطَتْ لِطُيُورِهَا
مِنْ سَنَابْلِ عُرُوقُهَا
ثَوْبُ عُرْسٍ
وَشَرِبَتْ نَخْبَهُمْ
مِنْ كَأْسِ طِينِهَا
علاء الغريب / كاتب صحفي
تعليقات
إرسال تعليق