قصيدة في محراب عينيك / بقلم الشاعر الراقي وائل دياب

في محراب عيونك
اصمت ولااجد الكلمات
ابحث بين الحروف بالساعات
اسئل القمر هل تعرف من تكون
ام هي من الجنيات
أنتظر ظهور الشمس
فهي تحمل منها كثير اللمحات
قالت لااعلم أن كانت انس اوجن
 فجمالها لم نسمع عنه حتي في الروايات
بحثت في بساتين الورد
فعطرها ياخذك من كل الذكريات
حكيت للبستاني
احتار فيما اقول
وقال لي انك مسحور
فوصفك لا ينطبق اللي على الحوريات

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة