قصيدة باحت وكان مدارها مت ريقها / بقلم الاديل احمد سعيد العقيلي
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
باحت وكان مدادها من ريقها
واذا الكواكب يسطعن ببريقها
حرف لها لامنتهي لجماله
مثل الجواهر تختلط بعقيقها
شربت كؤوس الضاد وانتعشت لما
في الكاس من خمر عتيق عريقها
بالابجدية نحن نتحدي الذي
في الاعجمية من اتي بشقيقها
-----------------
العقيلي
حين ألتقيتك لم أكن أعلم أن حبك سيصبح أدماني وانك ستمتلك علي وجداني لم اكن اعلم انك انت من سكن حروفي وانك تجلس على اعتاب كلماتي وان ك سكنت نبض شرياني شمعه الملك
تعليقات
إرسال تعليق