قصيدة الدهر / بقلم الشاعر الراقي الدويدة عبد الرزاق

هذه القصيدة بعنوان الدهر إذا ما أتاك الدهر يوما بنكبة. فافزع لمولاك راضيا فإن تصاريف الدهر غريبة. فيومها تجده عادلا او قاضيا ما هذه الحياة إلا اختبار وابتلاء من الله علك تكون راضيا ولا تقنط ولا تيأس من الدنيا ,واسرع إليه أن كنت شاكيا لا يملك المرء زمام امره. حتى ولو كان ورعا او تقيا . ما كل ما يتمناه المرء يدركه. حتى ولو صحا الصبح ساعيا هذه الدنيا مذ كانت عجيبة. فلا تحزن أن كنت في حياتك شقيا واعمل لدناك واخراك. عسى تلقى مولاك راضيا كن كأيوب إذ صبورا. فلم يكل ولم يمل داعيا ويونس في بطن الحوت. ليل نهار مناجيا . واذكر ربك. في سجودك. وركوعك ولا تكن عنه لاهيا بقلم الدويدة عبدالرزاق عن

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصيدة مجنونتي/ بقلم الشاعر الراقي عصام الدين محمد