قصيدة تأنقي مارس 31, 2019 تـأنـقــي........................ يا كـوكبـاً يـعـلـو علـىٰ الكـواكـبِ في بـحـركِ غرقـتْ جميـع مراكبـي مــازالَ قـلـبـكِ نابـضـاً بـروايـتـي حـتـىٰ وجـدتـكِ تكـتبـيـن مـناقـبـي فكتـبـتُ فـي بـحـر الغـرام حكايتـي ووجـدتُ همسكِ لا يطـيـقُ مصائبـي صـور ُالحـيـاة بغـيـر طيـفـكِ غصـّةُ قـد ْقـالـهـا قلـبـي فــزاد متاعبـي عــذراً فـكـلُّ الهـمس باتَ مشـتـتُ والنـفـسُ تشكـو من أنـيـن رواسبي أشـتـاقُ ودّكِ يا حبـيـبتـي فاعـلمـي إنّـي لبـحـركِ قـدْ أتـيـت مـعـاتـبـي ما بـال خـافـقـُكِ تـحـدىٰ مـوكـبـي بل زادنـي ألمـاً بـحــرقِ مـراكـبـي لا شيء يـعـنـيـكِ وبـحـركِ هــزنـي قـدْ زادنــي شــوقـاً إليك كــكاعـبِ روحـي تـخـاطـبك ِ وتـلـهـجُ باسمـكِ فإلـىٰ متـىٰ تشـدين لست بصاحـبـي كـتـّمتُ حـبّـكِ كي أثـيــر مـواهـبـي لا مـذهـباً بـالـحـب ذابَ كـمـذهبـي جـاءت عـواصفُ بـحـركِ سُحـبـاً بـهـا فاشـتـدّ خـطـبـي بالـدعـاءِ كـراهـبِ شققـتُ قـلبـي تـقـرئـين بمـا حـوىٰ فـبـكِ تـعـلـق من بـعـيـدِ فحـاسبـي لا،لستُ مَـن سلـب الـعـيـون بـريقـها كي تنطـقـي حـرفاً يـشيـبُ ذوائـبـي لـكــنــّكِ عـمـــداً أثــرت لــوعـتـي وأنـا بـحـبـكِ قـدْ تــزيــدُ نـوائـبــي حـتـىٰ وجـدتـُكِ بـعـدَ حيـنـاً تكـتـبـي عـن عـاشـقٍ غــرقَ فـمـاذا تكـتـبـي بقلم/محمد جاسم الرشيد ٢٠١٩/٣/٢٨

تـأنـقــي........................ يا كـوكبـاً يـعـلـو علـىٰ الكـواكـبِ في بـحـركِ غرقـتْ جميـع مراكبـي مــازالَ قـلـبـكِ نابـضـاً بـروايـتـي حـتـىٰ وجـدتـكِ تكـتبـيـن مـناقـبـي فكتـبـتُ فـي بـحـر الغـرام حكايتـي ووجـدتُ همسكِ لا يطـيـقُ مصائبـي صـور ُالحـيـاة بغـيـر طيـفـكِ غصـّةُ قـد ْقـالـهـا قلـبـي فــزاد متاعبـي عــذراً فـكـلُّ الهـمس باتَ مشـتـتُ والنـفـسُ تشكـو من أنـيـن رواسبي أشـتـاقُ ودّكِ يا حبـيـبتـي فاعـلمـي إنّـي لبـحـركِ قـدْ أتـيـت مـعـاتـبـي ما بـال خـافـقـُكِ تـحـدىٰ مـوكـبـي بل زادنـي ألمـاً بـحــرقِ مـراكـبـي لا شيء يـعـنـيـكِ وبـحـركِ هــزنـي قـدْ زادنــي شــوقـاً إليك كــكاعـبِ روحـي تـخـاطـبك ِ وتـلـهـجُ باسمـكِ فإلـىٰ متـىٰ تشـدين لست بصاحـبـي كـتـّمتُ حـبّـكِ كي أثـيــر مـواهـبـي لا مـذهـباً بـالـحـب ذابَ كـمـذهبـي جـاءت عـواصفُ بـحـركِ سُحـبـاً بـهـا فاشـتـدّ خـطـبـي بالـدعـاءِ كـراهـبِ شققـتُ قـلبـي تـقـرئـين بمـا حـوىٰ فـبـكِ تـعـلـق من بـعـيـدِ فحـاسبـي لا،لستُ مَـن سلـب الـعـيـون بـريقـها كي تنطـقـي حـرفاً يـشيـبُ ذوائـبـي لـكــنــّكِ عـمـــداً أثــرت لــوعـتـي وأنـا بـحـبـكِ قـدْ تــزيــدُ نـوائـبــي حـتـىٰ وجـدتـُكِ بـعـدَ حيـنـاً تكـتـبـي عـن عـاشـقٍ غــرقَ فـمـاذا تكـتـبـي بقلم/محمد جاسم الرشيد ٢٠١٩/٣/٢٨